من أجواء المونديال .. إيقاعات 14 ديسمبر … يوميات الصحافة
مواجهة تاريخية .. اليوم .. المغرب وفرنسا .. هذا ما كتبته الوطن في صفحتها الأولى.
ونطالع في الملحق الرياضي للوطن المانشيت التالي..
حلم ميسي.
وفي العنوان التمهيدي جاء العنوان التالي ..التانجو يطرب ويقترب من اللقب.
…
وفي الصفحة الأولى للعرب كتب الزميل سمير البحيري ما يلي ..قبل 16 عاما . الركراكي في فيلم يتنبأ بتأهل الأسود إلى نهائي المونديال.
واختارت العرب في ملحقها الرياضي عنوانان هما .. المغرب يواجه فرنسا في ليلة تاريخية .. الأرجنتين للنهائي ببصمة البرغوث.
…
ونطالع في الملحق الرياضي للشرق ما يلي .
الأرجنتين تهزم كرواتيا وتصل لنهائي المونديال.
يواجهون الديوك في البيت المونديالي .. الليلة .. كل العرب مغرب.
…
وفي ملحق الراية الرياضي نطالع ما يلي..
اهتمام وترقب جماهيري عالمي للقمة المغربية الفرنسية في قلب البيت اليوم.
ميسي يسحر الكروات ويبدد احلامهم..والتانجو وصل بكل ملامح البطل.
…
في ملحق لوسيل الرياضي نطالع ما يلي ..
التانغو أول المتأهلين للنهائي.
الزرق وأسود الأطلس يتنافسان على بلوغ النهائي.
غياب أكرد وحضور مزراويخ وسايس في التمرين الأخير.
. .واختارت العربي الجديد صورا ل 7 نجوم في كرة القدم العالمية بجانب تعليقات حولهم تحت عنوان.. هل يشارك الكبار في مونديال 2026 ؟.
وقالت الصحيفة أن ميسي ربما يعتزل ولن يشارك في المونديال القادم.
واعتبرت الصحيفة أن هذه ربما تكون آخر نسخة في كأس العالم لمودريتش. وقالت أن نيمار ربما لن يكون حاضرا في كأس العالم القادمة.
وذكرت الصحيفة أن هناك شكوكا حول مشاركة شاكيري مرة أخرى.
وتحت صورة رونالدو طرحت الصحيفة هذا السؤال ..هل يشارك رونالدو مع البرتغال مجددا ؟.
وفي السياق ذاته قالت الصحيفة أنه من المستبعد أن يشارك سواريز في المونديال المقبل.
وطرحت الصحيفة سؤالا ضمن تقريرها بجانب صورة مولر قائلة . هل يعتزل توماس مولر اللعب دوليا قريبا ؟ .
وقالت الصحيفة أن ليفاندوفسكي ربما لعب آخر مونديال له.
واختتمت الصحيفة تقريرها بهذا التساؤل ..هل يعتزل تياغو سيلفا اللعب دوليا ؟ .
…
ونشرت الراية في ملحقها الرياضي متابعة بقلم الزميل حسام نبوي .. تحت العناوين التالية .. وليد الركراكي .. نريد الفوز بكأس العالم . وأنا لست مجنونا ..نتسلح بروح الفريق ولن نضع خططا استثنائية من أجل مبابي .. الترشيحات لصالح فرنسا ولكننا سنحاول تحقيق مفاجأة جديدة .. واثقون بأنفسنا و إصرارنا على وضع إفريقيا على قمة العالم.