
رسالتي نشر الخير ومحاربة الطاقات السلبية”**
حوار: المغيره بكري | صحيفة “أمدر تايمز”
مقدمة:
في عالم تتزايد فيه الضغوط النفسية والمشكلات الأسرية والاجتماعية، ظهرت مجالات تهتم بالطاقات وتأثيرها على الإنسان والبيئة من حوله. ومن بين الأسماء البارزة في هذا المجال، برزت شذى العالي، التي دمجت بين شغفها بالديكورات ومعرفتها بخفايا الطاقات السلبية، لتصبح واحدة من أبرز من يقدمون المساعدة في كشف الطاقات السلبية وإبطال السحر والحسد — كما تقول — بفضل الله.
في هذا اللقاء، نقترب أكثر من شذى العالي، لنتعرف على رسالتها، رؤيتها، وردها على من يشكك في هذا المجال
صحيفة “أمدر تايمز”، كان لها هذا الحوار مع السيدة شذى العالي، المتخصصة في مجال الديكور والطاقة الإيجابية، والتي عُرفت بجهودها الممتدة لأكثر من عشرين عامًا في مساعدة الناس على كشف الطاقات السلبية والعمل على إبطال السحر والحسد بإذن الله.
“أمدر تايمز”: بداية، نرحب بكِ في هذا اللقاء، ونسعد بالتعرف أكثر على مسيرتك. هل تحدثينا عن بدايتك في هذا المجال؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أنا شذى العالي، أعمل في مجال الديكورات، وبدأت منذ أكثر من عشرين عامًا ألاحظ تأثير الطاقات في الأماكن والبيوت، مما دفعني للتوسع في هذا الجانب، ومساعدة الناس في كشف الطاقات السلبية والعمل على إبطال السحر والحسد — بفضل الله وحده.
“أمدر تايمز”: هناك من يربط هذا النوع من الممارسات بالأوهام أو الادعاءات.. كيف تردين على من يشكك؟
أنا لا أهاجم أحدًا ولا أنتقص من شأن أي شخص. ليس من شأني تقييم الناس أو إصدار الأحكام عليهم، سواء بالجرح أو التعديل. دوري هو توجيه الناس للخير، وتوعيتهم بخطورة الطاقات السلبية وأثرها على حياتهم. صفحاتي متاحة للجميع، وكل إنسان لديه عقل يميّز به بين الخير والشر. في النهاية، الخيار للناس إن أرادوا الاستماع أو تجاهل الأمر.
“أمدر تايمز”: ما هي القنوات التي يمكن للمهتمين متابعة أعمالك من خلالها؟
لمن يرغب في معرفة المزيد عن عملي أو عن مواضيع السحر والحسد، يمكنه متابعة صفحتي “شذى العالي” وصفحة “نداء من شذى” على فيسبوك، ففيهما محتوى يغني عن الشرح هنا.
“أمدر تايمز”: في الختام، كلمة توجهينها للقراء.
أشكر صحيفة “أمدر تايمز” على هذه الاستضافة، وأقول لكل قارئ:
احرصوا على نشر الخير، وابتعدوا عن الظنون السيئة، فلكل إنسان طريقه، وأعمالنا هي التي تبقى شاهدة علينا. أسأل الله لي ولكم الحفظ والبركة.