وزير التجارة والتموين يؤكد دعمه لولاية الخرطوم والمقاومة الشعبية تعزيزا لبرنامج العودة الطوعية للمواطنيين
ثمن وزير التجارة والتموين الأستاذ/ الفاتح البله خلال استقباله بمكتب ببورتسودان اليوم والي ولاية الخرطوم الأستاذ/ احمد عثمان حمزة بحضور أعضاء اللجنة العليا للإستنفار وتنظيم المقاومة الشعبية ثمن دورهم الطليعي في تحفيز المواطنيين للعودة الي ديارهم وأكد دعمه السخي لولاية الخرطوم والمقاومة الشعبية وابدي استعداده للسعي مع عدة جهات لتوفير احتياجات المقاومة الشعبية كما أعلن دعمه لبرنامج فرحة عيد الاضحي من خلال معايدة أسر الشهداء والجرحي والمفقودين فضلاً عن تبني أي برامج تمكن المقاومة الشعبية من القيام بدورها المطلوب فيما اشاد بمجهودات ولاية الخرطوم وهي تتصدي للعدوان والوقفة الصلبة للولاية وصمودها مع مواطنيها وتفقد أحوالهم وتقديم العون في مواجهة ظروف الحرب التي تشهدها الولاية.
ومن جانبه كشف والي الخرطوم أن الزيارة تأتي في إطار التواصل مع الحكومة الإتحادية وإطلاعها بالاوضاع العملياتية والإنسانية والجهد المدني مقدما شرحا وافيا للسيد وزير التجارة والتموين واثني على تعهد وزير التجارة بالمساهمة في متطلبات الجهد الانساني وإعادة الحياة الي طبيعتها في ولاية الخرطوم.
المصدر إعلام ولاية الخرطوم
الجمعة ١٧ مايو ٢٠٢٤م
[١٨/٥, ٢:٣٤ م] مجتبي اعلام المحلية: خلال لقائهم المدير التنفيذي لمحلية أمبدة
*وفد قيادات ورموز أمبدة يؤكدون دعمهم لوالي الخرطوم والقوات النظامية في معركة الكرامة ويعلنون جاهزيتهم لأي مهام*
التقي المدير التنفيذي لمحلية امبدة الأستاذ أبو القاسم آدم الطاهر وفد مبادرة قيادات ورموز أمبدة بقيادة عبد الله عوض والكابتن سيف مساوى والمجاهد/حمد النيل
و وتضم المبادرة الرياضيين والشعراء الفنانين والشباب والمستنفرين عبر المقاومة الشعبية إنابة عن كل قطاعات محلية أمبدة وأكد الوفد وقفتهم الصلبة خلف والي الخرطوم والقوات المسلحة وكل القوات النظامية الاخري وهم يخضون معركة الكرامة بكل بسالة ويقدمون المهج والارواح دفاعا عن البلاد ويقدمون الشهداء دحرا للتمرد الغاشم سندا ودعما حتي النصر.
مؤكدين جاهزيتهم لتقديم المبادرات المتنوعة التي تسهم في خدمة إنسان أمبدة أثناء الحرب والترتيب للعودة بعد الإنتصار وإعادة الأعمار.
وارسل الوفد رسالة لوالي الخرطوم عبر المدير التنفيذي لمحلية أمبدة اكدوا من خلالها جاهزيتهم للقيام باي مهام تسند لهم في هذه المرحلة.