يخطط الكابتن إبراهيم تراوري لإضفاء الشرعية على الزيجات التي تقام في المساجد والكنائس، وكذلك الزيجات العرفية.
ومن الآن فصاعدا، فإن الذين لا يرغبون في الظهور أمام رئيس البلدية سوف يرون اتحادهم معترفًا به بموجب القانون في أرض الرجال المستقيمين.
جاء ذلك خلال لقاء جمع مساء أمس بأرامل وأيتام الجنود البواسل الذين سقطوا على الجبهة بالنسبة للكابتن تراوري، الزواج العرفي هو جزء من الثقافة، وهو لا يفهم لماذا من الضروري اعتماد الممارسات عادات الأجنبية.
وبذلك سيتم الاعتراف رسميا بالزواج العرفي بموجب القانون.
