
*الامارات مأمورة من قبل أمريكا وإسرائيل لضرب السودان بأبناءه البسطاء الجهلاء فى غرب السودان.
* الامارات دولة بسيطة مسلوبة الارادة والشعب الاماراتى مسكين لا حول له ولا قوة.
* الامارات حكومة وشعبا السودان يبتلعها بل تذوب فى إحدى ولاياته لم اجد دولة فى العالم تستطيع تتجول فيها وتحددها فى يوم واحد فهى صغيرة جدا اقل مساحة من اى محلية فى السودان.
* تحاربنا دولة الإمارات لانها مأمورة لا تملك ارادتها وقرارها فمتى ما وجدت دولة الإمارات فرصة للانفكاك من إسرائيل وامريكا سوف تبتعد منهم ولكنها مكبلة تماما بل تمت السيطرة عليها من قبل امريكا وإسرائيل.
* تستخدم أمريكا وإسرائيل الإمارات لمحاربة كل الدول التى تهدد الأمن الاسرائيلي.
* استخدمت الإمارات المال مع ابناء الشعب السوداني خصوصا ابناء غرب السودان فاشترت به ولائهم ووقوفهم ضد وطنهم وحولتهم إلى أعداء لوطنهم ودمرت بهم السودان لانهم جهلاء.
* الإمارات هى إسرائيل الثانية فى المنطقة العربية والشرق الأوسط لضعف القيادة الإماراتية فأصبحت توذى كل من يقول لا لإسرائيل وامريكا فى المنطقة العربية.
* الإمارات مأمورة فى عدونها على الشعب السوداني، من خلال إستخدامها لابناء الغرب وقحط/تقدم/صمود. فسخرت المال لشراء المرتزقه الافارقة وعرب الشتات وعملاءها ومأجوريها، لضرب المرافق والخدمات الإستراتيجية فى السودان بغية تهجير شعب السودان واستنذاف الجيش السوداني فهى سياسية إسرائيل فى المنطقة.
* نعم كل ألادلة ثبتت تورط الإمارات فى حرب السودان ولكنها مأمورة من قبل إسرائيل وامريكا ليست بارادتها.
* الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل تدعم مليشيا الدعم السريع المتمردة بالسلاح عبر دولة الإمارات من خلال إستخدام أراضي تشاد وجنوب السودان وأفريقيا الوسطي وهى دول ليست لها ارادة أو بعد اخلاقى وقيمى.
* دولة الإمارات هي دولة فاقدة للارادة والسيادة تستخدم من قبل أمريكا وإسرائيل للعداء فى المنطقة العربية وتحقيق اهداف أمريكا وإسرائيل ولكنها ليست المحرك الأساسي والمخطط والمدبر والمنفذ لكل مايحدث فى السودان من دمار وإفقار ممنهج وتشريد، فهى اداء فقط ولكن المخطط معروف والمنفذ هم ابناء الشعب السوداني الجهلاء فى الحركات المسلحة والدعم السريع واليسار العلمانى.
* كل دول العالم أصبحت تبعد عن الشر وتوفق مصالحها مع إسرائيل وامريكا والمجتمع الدولي الذي ينادي بحقوق الإنسان والديمقراطية كشعار فقط ولكن تسيطر على مؤسسات المجتمع الدولى أمريكا وإسرائيل وبتالى ربما يفقد السودان دعوته فى محكمة العدل الدولية ضد الإمارات.
* الدول العربية والإسلامية ودول الخليج تعرف عدوها تماما وتعرف الدور الذى تقوم به دولة الإمارات لصالح إسرائيل وامريكا ومن يقف ضد الامارات يعنى وقف ضد أمريكا وإسرائيل.
* مايحدث فى السودان هو عداء إسرائيلى امريكى تستخدم فيه دولة الامارات وابناء السودان وخاصة ابناء غرب السودان البسطاء الجهلاء فقاموا بحرب دمروا بها بلادهم وانتهكوا بها شعبهم دون وعى واخلاق لان المال كان حاضرا.
* لذلك ممكن تستمر الحرب لاطول فترة زمنية وفى النهاية نحن الخاسرين وليس دولة الإمارات او أمريكا أو إسرائيل.
* اذن لابد من إيجاد مخرج مع هذا العالم الجائر ولا داعى لركوب الراس وأن لا نسبح عكس التيار ليس ايماننا منا بهم ولكن نستخدم الحكمة ونجب بلادنا الدمار الشامل، ولن نحرر العالم من إسرائيل وامريكا لوحدنا….حاولوا اجدوا لنا مخرج بلاش لازم نحسم التمرد وسحق الجنجويد هولاء جهلاء وعطالة لا قضية لهم وجدوا السلاح والمال سيقتلوننا كل يوم ولا يهمهم شى.