شهدت تسلا هبوطًا كبيرًا هذا العام، جعلها الأسوأ أداءً بين الشركات الكبرى بعد أن خسرت أكثر من 380 مليار دولار من قيمتها السوقية. وكانت تحتل المرتبة الثامنة عالميًا مع بداية العام، لكنها تراجعت إلى المركز العاشر بحلول 5 يونيو.
ويعود هذا الانهيار إلى تراجع الطلب على السيارات الكهربائية وتصاعد الجدل السياسي حول رئيسها التنفيذي إيلون ماسك ، خصوصًا خلافه العلني مع الرئيس دونالد ترامب، الذي هدّد بقطع العقود الحكومية عن شركات ماسك.
