– اللواءمحمد كاظمي (68 عامًا)، رئيس جهاز استخبارات الحرس الثوري، منذ يونيو 2022.
• تولى سابقًا رئاسة “حماية المعلومات” (ساحفاسا) داخل الحرس الثوري، وهي الجهة المسؤولة عن مكافحة الاختراقات الداخلية والتجسس المضاد.
• يُعرف داخل إيران باسم “الجنرال الظل” لندرة ظهوره الإعلامي وغموض تحركاته.
– مسؤول عن ملاحقة الخلايا المتعاونة مع الموساد داخل إيران، وخاصة بعد تزايد عمليات الاغتيال “الإسرائيلية” التي طالت علماء نوويين وقادة عسكريين بارزين.
– عمل بشكل وثيق مع فيلق القدس في تتبع النشاط الاستخباراتي “الإسرائيلي” على الأراضي الإيرانية والسورية، وكان له دور في تنسيق العمليات الأمنية الخارجية، بخاصة في العراق وسوريا ولبنان.
– كان عضوا في اللجان الثورية التي تشكلت لمواجهة ما وصف بـ”القوى المعارضة للثورة” خلال الثمانينات، والتي انضمت بعد فترة ذلك إلى وزارة المخابرات الإيرانية.
– مقرب جدًا من رجل الدين أصغر حجازي، المسؤول الأمني الأول عن بيت المرشد وعن فرقة خاصة من الحرس الثوري مهمتها حماية المرشد الإيراني علي خامنئي.خنه
– اللواء كاظمي لم يكن مجرد مسؤول أمني تقليدي، بل كان الحارس الأخير لسرّ الدولة العميقة في إيران.
