قبل الاحتفال بالغناء والدفوف والطبول والانغام نحتاج لأزالة الالغام من كل المواقع الرسمية والمدنية وحتي الطرقات والبيوت

المبضع الشامل.جمعة طيبة مباركة للجميع.
قبل الاحتفال بالغناء والدفوف والطبول والانغام نحتاج لأزالة الالغام من كل المواقع الرسمية والمدنية وحتي الطرقات والبيوت
لان من زرعها يحب رؤيةالدماء في حربه ضد الشعب وبنيته التحتية.وتنظيفها من مخلفات الحرب والجثث بشرا” وحيوانات وآفات وسموم بتفتيش المنازل والميادين وصهاريج المياه والسبتك تانك والآبار وشواطئ الانهار التي اشبعت الاسماك بالجثث والبحث تحت الاشجارفي الحدائق والجنائن وسيجدالناس قبورا” لكل الاعمار لان أغلب ضحايا الحرب من المدنيين والمواطنين وإختلطت جثثهم بجثث الغزاة وصارت طعاما” للكلاب المسعورة. ثم يتم جمع السلاح الذي كان ارخص السلع وضم المليشيات والمستنفرين لمظلة الجيش لتستمر مقولة جيش واحد شعب واحد وقرار واحد وقيادة متفق عليها وبرلمان ومجلس شوري قوي مطاع مهاب. ونعمل جميعنا لنماء الوطن وتطوره بقهر الانانية وسوء السلوك والرشاوي وخطاب الكراهية وننشر المحبة والتعايش السلمي ويهتم الاعلام باستمرار حصة الوطن التي اتمني ان يكون الجميع وكل النازحين داخل الوطن وخارجه قد إستوعبها وعالجت انيميا الوطنيةوزادت رغبة الكل لحصص الوطنيةالتي تدعو للعدل والمحبة والسلام والمساواة وحرية بلا تفلت وتجاوزات وتكتلات.وقهر تفشي القبلية والجهوية وإقصاء الوطنيين الشرفاء وإبعاد من يحسن إدارة الموارد بلا قهر واوامر خارج نطاق البرلمان ويجب ضم الشباب الواعي الذي إستوعب حصة الوطن وضمه لمواقع حماة الوطن وربط المدن والقري والاحياء بوسائل التواصل والهواتف وصافرات الانذار ورقابة الحدود والمخارج والمداخل وإبعاد تدخل دول اخري في القرار . هي الوحدة وهو التعاون والحس الامني وقوة الرقابة التي تجعل كل مواطن كفرد من الجيش والاجهزة الامنية والشرطية وتقوية القوات البرية وفرع جديد للقناصين باختيار ذكي وإستخدام اسرع الوسائل(للفزعةوالحماية وحسن التصرف والسرعة ولامركزيةالخدمات والاحصاء ومراكز الوقاية والعلاج والله الموفق والمستعان.