الأعمدة

الى متى “زر الرماد ” في العيون يادرجال

☆الى متى يواصل رئيس اتحاد الكرة الكابتن عدنان درجال (الهروب) للامام ، ولا يمتلك الشجاعة الادبية في مواجهة الحقيقة، التي تؤكد على انه المسؤول (الاول) عن (الفشل) الاداري، الذي اصبح عنوانا عريضا لمنتخبنا الوطني مؤخرا..والى متى يواصل رئيس اتحاد الكرة (ذر الرماد) في (العيون) من أجل أن حتى ينسى الجمهور تعثر منتخبنا في التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات مونديال قطر..والى متى يحاول عدنان درجال العمل على تحويل الانظار عن فشله ،وفشل اتحاده، ويؤكد على عدم قدرته في تنظيم اجتماع يضم جميع المعنيين بتطوير كرة القدم والعمل على (جلد الذات)، بدلا من اقامة مناسبات احتفالية هنا، او هناك، ليست لها علاقة بدراسة اسباب الفشل..والى متى يبقى عدنان درجال (قصير النظر) و(راكب راسه)، ولا يرى الامور ابعد من (ارنبة أنفه) ،ولا يعرف أن تصاعد المستوى الفني لدى بعض المنتخبات الاسيوية سيشكل (مستقبلا) خطرا حقيقيا على فرص منتخبنا في البطولات المقبلة ،وخاصة اذا بقي العمل في منظومة كرة القدم بدون تخطيط وبدون إستراتيجية ،وبوجود بعض الفاسدين والفاشلين في اتحاد الكرة،الذي يؤكد عمله الفاشل حتى الان على انه لا يقل سوءا عن عمل الاتحادات السابقة..
،ومن تلك المنتخبات فيتنام وتايلاند ،ناهيك عن المنتخبات الاسيوية الاخرى، التي تتطور يوميا..والى متى يدفن عدنان درجال رأسه (بالرمال) خوفا من مواجهة الفاسدين المنتشرين في اتحاده، وفي وزارته والذين أصبحوا يشكلون (لوبي قذر) في كرة القدم العراقية..والى متى يبقى عدنان درجال يشتري سكوت وصمت بعض (الكلاب والابواق) المحسوبين على الاعلام الرياضي، الذين إجتاز عددهم في (زمن) عدنان درجال، إجتاز عدد (الكلاب والابواق) المحسوبين على الاعلام الرياضي، الذين كانوا يردحون لاتحاد العار والتزوير السابق..والى متى يبقى عدنان درجال (يضحك) على (ذقون) الكفاءات العلمية والرياضية والتدريبية من خلال وضعهم في (سلة واحدة) تسمى (لجنة الخبراء)، ولا يعقد اجتماعات مع هذه الخبرات والكفاءات الفنية من اجل ايجاد (مخرج) لكل إرهاصات كرة القدم العراقية، بحيث أدى ذلك الى (نسيان) الشارع الرياضي لكل السلبيات والموبقات، التي سبق وإرتكبت من قبل (هوامير) اتحاد (العار والتزوير) السابق..الى متى يبقى عدنان درجال لا يعرف ان الزمن عبارة عن(سيف) (ذو حدين)، اذا لم تقطعه قطعك…نقطة راس سطر…!!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى