الأعمدة

المملكه العظمى … سلام الحرب الاوكرانيه … وسلام الحرب السودانيه …

حقيقه واضحه كالشمس اصبحت المملكه العربيه
السعوديه العظمى موطن السلام ومركز الامن والاستقرار بدأت السلام والمصالحات بمؤتمر العلا
وكان الاستقرار يعم كل دول الخليج اخوه كرام
وسلام وامن واستقرار بين قطر والامارات وبين مصر وقطر وبين قطر والبحرين وبين العراق والمملكه وبين المملكه وايران وشراكات اقتصاديه
وتجاريه مع تركيا والصين وروسيا وامريكا وفرنسا
دور محورى واقليمى وعالمى جعل الثقل الدبلوماسى للمملكه مؤهل لتكون موطن السلام للعالم واستقراره بترتيبها وتجهيزها لاستضافه ..محاثات سلام الحرب الاوكرنيا الروسيه
يوم غدا السبت ..لتضع بصمتها العالميه فى انهاء حرب
تكاد ان تصبح حرب عالميه نوويه بين اقوى دول
العالم النوويه امريكا وحلف الناتو وروسيا العظمى
يجب على امريكا والغرب تقديم التنازلات الواضحه
لنجاح محاثات السلام بالمملكه وضمان امن روسيا
وضمان وضعها العالمى فى تعدد الاقطاب ووقف ..
هيمنه القطب الواحد ..وايجاد معادله لعزل زيلنسكى
وايجاد بديل يحقق المنشود لروسيا ..ويحقق
الامن والاستقرار العالمى بدلا من حرب عالميه
نوويه تحصد وتدمر الجميع خاسر ..وهذا ماينطبق
على السودان بعد 4 شهور لامنتصر ..والجميع خاسر
والمدنيين معرضين للقتل والمجاعه 9 مليون معرضون للمجاعه 3 مليون نازحين ولاجئين ..
ودمار وخراب وحرب اهليه اصبحت وشيكه وتقسيم
للوطن السودان ..التفاؤل مازال يملأ القلوب للوصول
الى اتفاق مع بذل المملكه خطواتها لوصول كل
الاطراف العسكريه والمدنيه لتسويه توقف اطلاق
النار مع جولات مبعوث ولى العهد السعودى احمد بن
عبدالعزيز قطان الى جنوب السودان وجيبوتى ..
وبأذن الله سبحانه وتعالى سوف تكلل مجهودات
ايقاف الحرب بالنجاح ..لان كل الحروب بين الدول
تنتهى بالسلام والتسويه ..فما بالنا لانتفأل بابناء
الوطن الواحد السودان ان يصلوا الى اتفاق لوقف
الحرب ووضع استقرار وامن الوطن المواطن اولا
واخيرا …

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى