الأعمدة

الحقوق تنتزع …بالقوه … هزيمه ساحقه .لإسرائيل .

لن يخيف اهل فلسطين تدخل امريكا واسطولها “فورد”
ولا تأييد وادانه ماكرون  وبايدن وبولندا …
وزيلسنكى واردوغان ومودى وغيرهم لطوفان الاقصى الذى ..
هز ودمر اسطوره الجيش الاسرائيلى الذى اشيع ..
انه لايقهر .المقاومه الفلسطينيه القويه ادخلت الفوضى
والفشل والارباك على الحكومه اليمينيه المتطرفه ..
التى قتلت الاطفال والنساء والشيوخ ودمرت المنازل
واهانه الأسرى ..واقتحمت الاقصى بحثا عن الهيكل
المزعوم .على العالم ان يفهم جيدا وخاصه امريكا.
ان الحقوق المشروعه تنتزع بالقوه لان المؤسسات
الدوليه وامريكا وحلفائها تعطل بصلفها وعنجهيتها
تنفيذ قرارات الامم المتحده .”للشعب الفلسطينى”
حقوق نيل حريته واستقلاله وانشاء دولته وفق .
حدود 1967 وعاصمتها القدس …
لن يخيف اهل غزه ارتفاع عدد الشهداء بالعدوان
وهدم المنازل فوق رؤوس ساكنيها …
على العالم وامريكا الاعتراف بحقوق الشعب ..
الفلسطينى حتى يكتسب الشرق الاوسط الاستقرار
والامن ..ولكن المعايير المزدوجه للغرب لاتنشر
سوى الفوضى والدمار للشرق الاوسط .
على اسرائيل وامريكا وقف التصعيد والاعتراف
بالحقوق ووقف الانتهاكات …
المقاومه الفلسطينيه لن تركع ولن تستسلم للاحتلال
..الحريه للشعب الفلسطينى …
وما اخذ بالقوه لايسترد الا بالقوه …

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى