السيسى ..واردوغان … التحدى …عسكريا ..
لقد بلغ السيل الزبا ..ويجب وضع النقاط على الحروف
لايمكن السكوت على قتل الاطفال والنساء والشيوخ
وفرض حصار كامل يمنع الماء والدواء والكهرباء والغذاء
والوقود ..مع قصف بالطائرات الحربيه لكل البنى ..
التحتيه من مستشفيات ومراكز صحيه ومدارس ..
وتدمير مراكز الامم المتحده “الانروا” وقتل “39” من
موظفيها .كما قال غوتيرش ان مايحدث فى غزه لايمكن
تبريره والفلسطينيون تم احتلال اراضيهم وهم يدافعون عن اهلهم لانهم تعرضوا لاحتلال خانق طليه “76” عاما ..وكانت كلمه حق من الامين العام
للامم المتحده وطالبت اسرائيل باستقالته ..
واكدت مصر العروبه مصر القويه انها على استعداد
كامل بقواتها المسلحه وجيشها الثلث ميدانى .. جاهزون لتلبيه نداء الوطن ..وقال الواء شريف جوده العرايشى قائد الجيش الثالث ميدانى ” نحن جاهزون
وفى اعلى درجات الاستعداد القتالى وجاهزون لطى ..
الارض ضد كل من يحاول العبث بقدرات الوطن …
كان ذلك فى الزياره المفاجاه لقائد القوات المسلحه
المصريه الرئيس عبدالفتاح السيسى لابطال الجيش
المصرى اللهم احفظ مصر وشعبها وقواتها المسلحه
الفتيه لحمايه الامن القومى ..والحمدلله مع ماكرون اكد الرئيس السيسى على حل الدولتين لقيام دوله فلسطينيه عاصمتها القدس الشرقيه …
واكد اردوغان بحديث واضح ان حماس ليست ..
منظمه ارهابيه بل هى حركه تحرريه تنقذ ارضها
وشعبها ..ويجب سحب الاصابع عن الزناد ووقف ..
اطلاق النار فى غزه ..وفتح ممر انسانى للمساعدات
ووقف ارهاب المستوطنين ويجب ان لا تتحول الحرب بين الهلال والصليب ونحن جاهزون فى تركيا لاقامه مؤتمر للسلام يجمع الفلسطينين والاسرائليين والدول الضامنه والحل بقيام الدولتين
وفق قرارات الامم المتحده وقيام دوله فلسطين على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقيه وجاء حديث اردوغان منسجما مع وزراء الخارجيه العرب
بنيويورك الذى اكدوا فيه ..وقف اطلاق النار ..ورفع الحصار عن غزه ..وادخال المساعدات الانسانيه ..
العمل المشترك والجماعى بين الدول العربيه والاسلاميه تركيا وايران وباكستان والدول العظمى
الصين وروسيا ووقف الامم المتحده مع حق فلسطين ومقاومتها ..فى الدفاع عن الشعب الفلسطينى وتحريره من الاحتلال يجعلنا اكثر ..تضامنا لايجاد حل لمعاناه اهل غزه …
وفلسطين ونصرا قريب بالعمل المشترك والتضامن
العربى الاسلامى …