الأعمدة

الصفقه .رغم انف نتنياهو ..وانتصار المقاومه رغم دعم امريكا ..

الصفقه .رغم أنف نتنياهو ..
انتصار.المقاومه رغم المجازر …
الاباده للشعب الفلسطينى رغم الصمت الدولى ونهايه دعايه .
“حقوق الانسان” ونهايه الأمم غير المتحده ومجلس الامن .
الذى تستخدم فيه امريكا الشريك لاسرائيل حق الفيتو …
لاستمرار الحرب وقتل الاطفال”25″ الف طفل قتل فى حرب
مرت عليها أكثر من”164″ يوما صمود للمقاومه ونصرا ..
مستحقا ..رغم الحصار “الجوع” .الصفقه فرضت نفسها .رغم
تعنت نتنياهو وامريكا وبريطانيا والمانيا وفرنسا ولكن صمود
المقاومه جعلت امريكا وكل العالم يعيد حساباته وخاصه
بعد دخول”انصار الله”اهل اليمن بقوه ودمرت واعطبت “76”
سفينه ومدمره امريكيه واسرائيليه بريطانيه وأعلن اهل اليمن “أنصار الله” توسيع ضرباتهم حتى تصل المحيط الهندى ورأس الرجاء الصالح مع”تنسيق كامل مع حماس”..
وكان حزب الله فى موقفه البطولة دعما للمقاومه فى غزه ..
ودمر بصوريخه ثكنات وقوات العدو الصهيونى فى شمال
فلسطين .حتى الآن اسرائيل قتلت حوالى “33” الف وعدد ..
الجرحه اكثر من”74″ الف جريح ..الحكومه الإسرائيلية لم
تحقق اهداف الحرب ولم تدمر حماس ولم تستطيع اعاده
الرهائن ..رغم كل الاسلحه والعتاد الذى دعمت به امريكا
اسرائيل .غزه اصبحت رمز الحريه لتحرير فلسطين ..
من الاستعمار والاحتلال وقيام الدوله الفلسطينيه وعاصمتها
القدس الشرقيه ..امريكا مع دخول الانتخابات الرئاسيه..
فقد بايدين فى استطلاعات الرأى الكثير من النقاط بسبب
دعمه لاسرائيل ومشاركه فى قتل المدنيين مما جعل ترامب
والجمهوريين اكثر تفاؤلا بالفوز فى الانتخابات القادمه
العدو الاسرائيلى فقد كثير عسكريا واخلاقيا وسياسيا ..
واصبحت الحكومه على شفا جرف هار وسوف تنهار قريبا
بسبب تصرفاتها الانتقاميه والارتباك الذى اصابها منذ “7”
اكتوبر ..أسر الرهائن يحاصرون نتنياهو بالمظاهرات..
مطالبين بصفقه تعيد الرهائن ..والعالم يحاصر اسرائيل
بسبب المجازر والاباده وقتل الأطفال والنساء..
امريكا وإسرائيل فى مأزق حقيقى ..لا خيار لديهم سوى
وقف إطلاق نار مستدام ..والخروج من غزه ..والاعتراف
بالدوله الفلسطينيه وعاصمتها القدس الشرقيه.. والسلام
للجميع فى الشرق الاوسط والامن والاستقرار لكل الشعوب
التحيه لدوله قطر وجمهوريه مصر العربيه الذين يبذلون
الكثير للوصول لصفقه تنهى هذه الحرب الهمجيه وتوقف
المجازر والاباده للأطفال والنساء…

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى