الأعمدة

وداعا فقيد الشباب سامي الليثي

الكلام اتخنق جوايا لاعبر عن عزائى فى موت المهندس الشاب سامى سمير الليثى الذى فارقنا فجاة امس بدون كلمة وداع سمسم ابن امى شقيقتى الصغرى كما تعودت أن اناديه
طول عمرى بحس انه هو اللى كان خالى مش انا اللى خاله من حنية قلبة الصادقة الوفية لوجه الله على فى غيأبى او فى وجودى
الله يصبرنا جميعا على فراقه الصعب والقاسي اوى
سامحنا ياابنى لم نتمتع بك كثيرا ولاقليلا واية كلمات الان لن توفي لك حقوقك علينا
لانملك الان الا الصبر والدعاء بلقائك فى جنة الخلد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى