الأعمدة

كثيرون يطالبونا بالشفافية في تغطية المؤتمر التاسيسي لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية ..والشفافية بلاشك دين المهنية ..

كثيرون يطالبونا بالشفافية
في تغطية المؤتمر التاسيسي لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية ..والشفافية بلاشك دين المهنية ..
غير أن جلهم او بعضهم الشفافية عنده تعني أن نقول فشلت “تقدم” وتفرق جمعها.. والحقيقة غير ذلك فجمع تقدم تقدم أميال واتسع فراسخ والي خيمتها
ولج من كان خارجها ينتظر
والشفافية عند بعضهم أن نقول ان الذين اصطفوا من الصباح للدخول الي قاعة الجلسة الافتتاحية هم مجرد شرذمة قليلة لاتمثل السودان والحقيقة الشاخصة تقول ان من يدفع قيمة تذكرته عندما تاخر وصول تلك المقدمة من اللحنة المنظمة لياتي من آخر الدنيا ليشهد الميلاد الرسمي لهذا التحالف لن يكون بائعا والعمالة بضاعة لايمكن تسويقها هنا ..
شباب شياب تيارات سياسية ورموز مجتمعية إدارة أهلية وطرق صوفية هل كل هولاء أتوا للبيع اذا ربح البيع فهذا البيع لن يكون خاسر او مكسورا..
الحقيقة الماثلة الان في أديس أبابا تقول ان مايجري وما جرى خلال اليومين الماضيين يختلف عن ما سبقه من جهد
نتمنى ات يصب في مصلحة الشعب السوداني ويسهم مع جهود أخرى في إزالة الضيم
والعذابات ..
فالمجتعون في أديس أبابا اجتمعوا لإدانة سفك الدم وتدمير البنى التحتية ورفع راية ورؤية السلام ..
وخير مفتتح
كان كانت آيات من سورة الرحمن بصوت المقرئ الشيخ الراحل صديق احمد حمدون
وكلمات من الإنجيل
تقول “حد عن الشر واطلب الخير”
#اللهم_لا_ترفع_للكيزان_راية_ولا_تحقق_لهم_غاية_واجعلهم_للعالمين_عبرة_وآية
#جدة_غير_وفيها_الخير
#قلبي_على_وطني
#حرب_كرتي
#تقيف_بس

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى