الأعمدة

حل الازمة الراهنة يكمن في مغادرة البرهان والمكون العسكري وتعيين قائد وطني يعيد للموسسة العسكرية هيبتها وعقيدتها

الحل الوحيد لخروج الجيش من هذا المازق والذي سياخذ اشكال قبلية واثنية وتضارب مصالح دولية ودخول دول لارض المعركة لادارة مصالحها وغنائمها حينما تسقط الدوله وتعم الحرب الاهليه،مازال هناك بصيص امل في ان يكون الحل بايدينا في ان يتقدم البرهان باستقالته واعضاء المكون العسكرى لقطع الطريق امام مؤامرات الفلول والدخول في مفاوضات مع حمتي كما زعم في التحول الديمقراطي،ليس هناك اي حل اخر تبقي بايدينا وهو ضرورة مغادرة برهان والمكون العسكرى للمشهد السياسي والعسكرى ويحل محلهم قائد عسكرى وطني يعيد للمؤسسه العسكريه هيبتها وعقيدتها ليطمئن قلب الشعب.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى