الأعمدة

كلام في المرمى

رعم الفوز العظيم للاهلى بالصعود رسميا إلى المباراة النهائية لكأس أندية أفريقيا للمرة الخامسة عشرة والأمل فى الحصول على الكأس ١١ والثالثة على التوالى لاول مرة فى القارة الا ان الخسارة للاهلى الليلة اراها تكمن فقط فى الحصول على انذار وإصابة نجم ودخول هدفين فى الشناوى بسهولة غير متوقعة
ويظل الأهلى بالفوز بستة أهداف لهدفين مع سطيف هو صانع السعادة الأول للشعب المصرى
ولعل ذلك يحفز نسورنا الحمر على عمل المستحيل للفوز فى مباراة النهائى التى ستقام بالمغرب الحبيب مع الوداد الكبير فى مباراة قمة القمم التى نتمناها خالية من اى شوائب مثلما حدث الليلة فى الجزائر الحبيب سواء من الاعبين او الجماهير ولم تحدث شكوى واحدة وهكذا يجب أن تكون اللقاءات الرياضية العربية مليون مبروك لكل الفرق العربية التى وصلت إلى الدور نصف النهائى وهاردلك الفرق التى خرجت من دورى المجموعتين مبكرا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى