الأعمدة
حماية الارواح غاية ،، دعوهم يصرخون وانقذوا الابرياء : هشام عباس
الضحايا الذين يدفعون حياتهم ثمناً لهذه الحرب اللعينة لا صوت لهم ،، يموتون في صمت ولا احد يهتم بهم سوى كارقام للمتاجرة .
اصحاب الحلاقيم والجوعرة على مواقع التواصل الذين يدعمون الحرب والموت يقبضون ثمن الضجيج وهم في وادي عن هذه الحرب ..
لذا لا تهمنا هذه الاصوات
نحيي مجلس الامن الدولي والمجتمع الدولي وهم يتبنون موقف القوى المدنية في البحث عن آلية لحماية المدنيين ونتمنى ان يتم ذلك سريعاً .
التحية للسيد حمدوك
التحية لتنسيقية القوى المدنية تقدم .
حماية الارواح غاية ،، دعوهم يصرخون وانقذوا الابرياء