الأعمدة

نسيبتو قالت شوية

حكي لي أحد الاصدقاء في اتصال هاتفي.. انه قد قد ترك خطيبنه…والاجااويد تقع وتقوم الان
مالك …يا……قال لي نسيبتي ام خطيبتي دائما في حاله طاعني دائما بي وراء. واي اشياء وهدايا اقدمها لخطيبتي تدخل بوزه وتفشل جمال الهداياا وتقوم بدور المديده الحااره بيني وبين خطيبتي…. ومشغلا دوما نغمت نسيبتو قالت شويه ويمين مابدخلن علياااا….فضحكت حتي بانت نواجزي.. وهو يحكي لي ماحدث له ويحدث من تقااطع مصالح مع ام خطيبته.. والضرب تحت الحزام الذي تمارسه معه.. وهنا كان علي ان العب دور الناصح الوديع.. فقال لي قد طرحت الموضوع علي احد اقاربي واشار …بضرورة ان يكسر تلجا جاامده لهذه النسيبه المستقبليه التي قد تهدد استقراره وسلمه المجتمعي في المستقبل. وتكمن تفاصيل التلجه او تقديم فروض الحب والطاعه في عدد من الهدايا التي تقدم يعني قبل ماتجيب لي خطيبتك هديه لازم تزبط امور النسيبه كويس بي هديه جميله وراقيه كده. خفضا للتوتر وارساء لقيم الامن والاستقرار المنزلي… وتخفيضا للتوتر ونشرا لفلسفه السلام المستدام في المستقبل الاسري… فهكذا جاءت نصائحه والتي لو قام يها سوف يضمن انسياب هداياه وهي ممهوره برضا نسيبته التي يعد هذه التحسينات والمقترحات لن تقول بغم ….ولكن لنا راي اخر مهم وحاسم
فعلي الامهات ايضا وبكل وضوح ان يراعو وضع الخطيب الذي اصبح لايرضي عدو وولاحبييب في ظل الظروف الاقتصاديه.. فياعزيزتي الام حينما يتقدم لابنتك احد الشباب خاطبا فلاتكلفيه فوق طاقته ولا تتصيدي له المشاكل والافاعيل.. فهو انسان اتاكم وهو جادي ودقه الباب فهو يريد ان يبني بيتا مستقبليا ويبني اسره تكون بينها الموده والرحمه والاستقرار فرجاء.. ساعدو الشباب ولاتكسروا مقاديفهم ووتشنفو هداياهم ..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى