الأعمدة

التجربة االدانمركية ام التجربة المغربية مليون مبروك شروق المغرب وأحياء المونديال من جديد فعلا اسود

الحمد الله العرب ضمن القوى العظمى الثماني العملاقة وعقبال القادم وليه لا
الجماهير تحيط ببيتى الان المجاور باستاد المدينة التعليمية ساضطر ابقى فى البيت شوية لاحتفل بالفوز العربى فى أعظم مونديال عربى
الله ينصر الجميع وان شاء الله ختامها مسكا لنا جميعا
حارس المغرب يستحق لقب أفضل لاعب حتى الآن
لسببب واحد انه دايما فى خلال كل مباراة لعبها كان يبدو متفاءلا مبتسما
الابتسامة والثقة بالنفس مع توفيق رب العباد وراء نجاحنا فى الحياة
أرجوكم ابتسموا وابتعدوا عن التكشيرة
واتقوا الله يكون النصر حليفكم مهما كانت الصعاب والآلام
ربنا يفرجها
كلماضاقت بنا الدنيا
منحكم الله جميعا الصحةوالعافية وحب كل الناس
انا لن ابتعد عن فرحتى بفوز اخواننا إلليلة فالكلام بداخلى كثير عما يحدث من ماسي لدرجة إلفساد
ودسوف اظل ادعوا الله ان يحقق المغرب المزيد من الا نتصارات المدوية
واقول لكل الاتحادات و الأندية العربية تعلموا من المنظومةالكروية والإعلامية المغربية التى استحوذت على كل الالقاب سواء على مستوىاامنتخبات او الأندية بافريقيا
ومفيش عندهم احد بيشتم امهات البلد ٢٤ ساعة والكل ساكت وانا لدى قناعة شاملة وكاملةان بلدى مصر عامرة بالخير والمواهب والخبراء والامكانات والكل لديه القدرة على السير نحو الأمجاد مثل المغرب التى تقود أفريقيا حاليا قولا وفعلا
فالإنجازات لاتتحقق حاليا بالشعارات وهذا حال كل بلادنا العربية
التجرب المغربية أثبتت نجاحها ولكن للاسف ماتزال بعض الدول تصر على السير خلف التجربة ا
لدانمركية

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى