برشلونة قدم أحد أفضل عروضه لهذا الموسم وهزم خيتافي برباعية بيضاء

سجل رافينها الهدف الوحيد في أداء الشوط الأول المهيمن من برشلونة، الذي تبنى نهجا أكثر مباشرة لمعاقبة خط جيتافي العالي، قبل أن يدخل جواو فيليكس وفرنكي دي جونغ وفيرمين لوبيز في المتعة بعد الاستراحة.

كان لدى روبرت ليفاندوفسكي أيضا هدف مستبعد للتسلل في مباراة كان من الممكن أن يحصل فيها برشلونة بشكل مريح على سبعة أو ثمانية أهداف.

كيف تكشفت اللعبة؟

تم القبض على دي جونغ في حوزته خمس دقائق وعوقبه تقريبا من قبل ميسون غرينوود، الذي تم إبعاد قيادته المنخفضة بشكل جيد من قبل مارك أندريه تير ستيغن.

كانت التمريرات الطويلة لحارس مرمى برشلونة على القمة أفضل طريق لفريقه للهدف في وقت مبكر، حيث يتخلف كل من فيليكس ورافينها في مناسبات منفصلة قبل أن يحتشدهما خط خيتافي الخلفي.

ومع ذلك، بعد 20 دقيقة، استفاد رافينها إلى أقصى حد من الفرصة. هذه المرة، كان جول كوندي هو الذي أحدثت الكرة الطويلة الفرق وحمل البرازيلي أعصابه لتجاوز ديفيد سوريا.

كان من الممكن أن يضيف المضيفون، الذين كانوا يلعبون أسلوبا مباشرا لكرة القدم أكثر من المعتاد، ثانية بعد فترة وجيزة حيث كاد صليب رافينها الفخم أن يجد إيلكاي غوندوغان، الذي كان على بعد عرض الشعر بعيدا عن العودة إلى المنزل دون معارضة.

ثم تزلج رافينها على فرصة عظيمة أخرى حيث استمر خط خيتافي العالي في دعوة جميع أنواع المشاكل، قبل أن يتخطى تمريرة إلى فيليكس التي كان من شأنها أن تعطي البرتغالي الدولي الاستفادة من الركلة النهائية للشوط. كان يجب أن يتقدم برشلونة بسهولة بهدفين أو ثلاثة أهداف.

ضرب لويس ميلا المنصب بجهد طويل المدى بدا أنه يزعج تير شتيغن، ولكن سرعان ما استعاد برشلونة السيطرة وضاعف تقدمه من خلال فيليكس.

على عداد آخر، لم يكن سوى أندرياس كريستنسن هو الذي ذهب في السباق، وعلى عكس رافينها في وقت سابق، كان تخفيضه مثاليا لفيليكس للاستفادة منه.

كان لدى ليفاندوفسكي الكرة في الجزء الخلفي من الشبكة بعد فترة وجيزة ولكن تم رفع علم التسلل بشكل صحيح لإفساد مرحه، على الرغم من أن الهدف الثالث لم يكن بعيدا عن الركب.

جاء دي جونغ إلى الأمام وبدأ خطوة رأته ينقر على شبكة فارغة بعد أن أخرجت أقدام رافينها السريعة حارس المرمى من المعادلة.

استمر برشلونة في القدوم بحثا عن هدف رابع يستحقه أداؤهم بالتأكيد. لدغ ليفاندوفسكي قفازات سوريا من مسافة قريبة مع انخفاض الساعة، ولكن لا يزال هناك وقت لهدف آخر حيث تم دفن إضراب فيتور روكي في طريق فيرمين لإنهاء روتيني.