الأعمدة

الشاعر أبوشعب أخصائي الاشواق

منذ بذوغ نجمه في دنيا الشعر تسيد المشهد باسلوبه الجديد في تعاطي الشعر المقفي والمغني..فاسس مدرسة الشعر الصريح والعتاب المغلف والقسوة احيانا مع الحبييب فجاءت ست الجمال فيها تشخيص كامل ولوم صريح للحبييب.. وشخص اخصائي الاشواق مشكله نفور الحبييب ووصعف العلاج في شكل روشته سريعة التعاطي والاستعمال
ومازالت ثنائيته مع الاستاذ النجار تتسيد المشاعر وااخواطر ابتداء من ست الجمال التي اطرت لجيل جديد من المشاعر والاحاسيس المتخذه من ست الجمال قاعده للرومانسية
وامتد التعاون مع الاستاذ مرغني النجار في عدة روائع وروشتات كتبها اخصائي العشق ابشعب فجاءت نوره ياشوق عمري كلو…وجاءت انساكي كيف بين الضلوع لحنك شجي… مسكين قليبا عاش سنين لما تغيبب تهيجي
ومن ثم اتتتنا ضل السحابه بصوت النصري الاغنيه التي كانت عنوان لديوان محمد عثمان ابشعب
يوم سافرتي شوقي
الحنين جريتو والليل فوق ربابه
انا الفارس بحس منك مهابه..وسنين دفقت مويتي علي رهابه
وان قلته نقعد ارتاح ترحلي مني ذي ضل السحابه…
وغيرها من الروائع التي جاءت بخط اخصائي الاشواق محمد عثمان ابشعب المولود في نوري والمستقر في نوري مستمدا منها الجمال وسحر الطبيعه…

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى