الأعمدة

الاصرار …على الحرب …. والاتفاق …على ارضا سلاح..

..
ماذا يريد ..مروجى الفتن والتضليل والكذب بعد ان اندلعت الحرب وابأدت الاخضر واليابس رغم تحذيرنا ..من اشتعالها قبل اربعه ايام فى يوم 13, ابريل 2023 من اطلاق اول رصاصه فى يوم 16 ابريل اشعلت حربا كارثيه وعبثيه قتلت من الابرياء حوالى 1000 قتيل دون العسكريين ..وحوالى 3000 جريح 2 مليون فروا خارج السودان لاجئين 19 , مليون يحتاجون مساعدات … ناشدت البرهان وحميدتى ..وكباشى ..وجابر ..وياسر ..ولكن لم تجد مناشدتنا اذن صاغيه ..وكانت الحرب المدمره للشعب السودانى ..وللاقتصاد السودانى وللبنى التحتيه السودانيه وللمدارس والمستشفيات ..والجامعات ونهب الاسواق والبنوك
وامتدت شرارتها غربا ووسطا وشمالا وشرقا ..انها الحرب ..اتفاق جده ..الانسانى لفتح الممرات للمساعدات ..ووقف اطلاق نار لهدن متتاليه بمراقبه
،اقمار صناعيه،” ومسيرات ومراقبين من الطرفين ..
المتصارعيين القوات المسلحه والدعم السريع ..اقرب
لنجاح وتفاؤل يؤدى لوقف دائم لطلاق النار ..والحوار لعمليه سياسيه تفضى لحكومه مدنيه
لفتره انتقاليه وانتخابات ديمقراطيه …نكرر….ونكرر ..ونكرر ..ارضا سلاح من اجل وطن امن مستقر …لا للقتل للابرياء لا للتشريد ..لا للاجئين فى دول الجوار ..لا لتدمير المؤسسات الحكوميه ..لا لتشتيت الاسر والعوائل ..نعم للمناشده ..ارضا سلاح …والشكر والتقدير لكل الدول العربيه وعلى راسها السعوديه
العظمى وامريكا والدول الاوربيه والمنظمات الدوليه
على عملها لوقف اطلاق النار …وارضا سلاح ..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى