رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير.. أسامة صالح

الرياضة

الخبير والمدرب عثمان الديزل يقدم فاتورة حساب اتحاد كرة القدم السوداني المسكوت عنها ويكشف المستور ل omdesrtimes

: فشل ذريع ومزدوج للدوري الممتاز ولاتحاد كرة القدم السوداني وادارات الاندية كومبارس في مسرحية المهزلة

” الاتحاد العام لكرة القدم مارس الخديعة فيما يتصل باعلان نتائج دراسات جدوي قيام الممتاز الفاشل !!
“كاس افريقيا للمنتخبات 70وَكِاسِ مٌانَدِيَلُا للمريخ 89 نتاج المردود الفني العالي لدوري المناطق ودوري السودان !!!
” تجربة استجلاب المحترفين اشباه المواهب بالسودان تقوم علي المحاكاة والتقليد الاعمي والمنظرة والشو الاعلامي الضار !!
” ادارة الاتحاد تفتقر الي التاهيل وترفض تاصيل العلم والمناهج الاكاديمية في ادارة الشأن الكروي بالبلاد !!

ZSz8EpS

Screenshot ٢٠٢٥٠١٢٦ ٢٠١٥٠٥ Google
d7663f76 22f3 467b abba 1993446f5087 750x430 1

FB IMG 1737914055197
كتب : احمد الامين بخيت
كشف خبير تدريب كرة القدم الكوتش عثمان الديزل عن سياسة الخداع والتضليل والتسويف والمماطلة التي اتبعها الاتحاد السوداني لكرة القدم منذ اطلاقه لمنافسات الدوري الممتاز كتجربة قابلة للدراسة والتقيبم واعادة النظر في حال فشله مشيرا الي ان الاتحاد العام ومن اطلاقه للفكرة ظل يتملص ويرفض اعلان نتيجة الفشل الذريع للدوري الممتاز متجاهلا ومتغافلا عن الدوافع الاخلاقية لعدم تنفيذ ماجاء في حيثيات القرار خشية من وصمها بالفشل

” كرة القدم الاحترافية العالمية في وادي واتحاد كرة القدم في وادي الضياع !!

جاء ذلك خلال رد المدرب وخبير التدريب الكوتش عثمان الديزل علي سلسلة المقالات التي نشرتاها حول الاخفاقات والاخطاء الجسيمة المواكبة لمسيرة اتحاد كرة القدم السوداني وفشله الذريع في قيادة منشطـ كرة القدم وفق رؤي علمية منهحية لافتقار كوادره الي المؤهلات وقصر ودونية نظرتهم الي هذا المتشط بما يحقق الطفرة المنشودة علي نحو مانشاهده في ملاعب كرة القدم الاوروبية وختي العربية والافريقية منها سيما تلك الدول التي ليست لها تاريخ في المنافسات بيد ان انديتنا ومنتخباتنا اصبحت مجرد حصالة نقاط لها
” تغليب المصلحة الخاصة وراء مشاركة اندية الممتاز في مسرحية هرجلة الاتحاد العام !!

تلك الاخطاء الجسيمة والمدمرة لنشاط كرة القدم في البلاد يعود الي تغليب اعضاء الاتخاد للمصلحة الخاصة وتعمد تغيبب الكوادر المؤهلة لقيادة النشاط بالبلاد علي اسس علمية واحترافية لاحداث النقلة المنشودة وفشل الاتخاد السوداني الذريع لم يكن في حاجة الي علم التوثيق والاحصاء الكروي ومؤشر علمي لقياس مدي النجاح والفشل والدليل عجز جميع الاندية والمنتخبات عن تحقيق انجاز الصعود لنهائي اضعف البطولات الافريقية فضلا عن تدهور العروض الفنية للحد الادني الذي جعلها مجالا للسخرية

” الفضل في طفرة منتخب السودان الحالي تعود للمهاجرين وادارة الاتحاد تسطو ْعلُيَ نجاحاتهم !!

ردة فعل استثنائية للمنتخب الحالي بفضل اللاعببن المحلين والمهاجرين واذا مااستثنينا اداء منتخب السودان الحالي في البطولات الافريقية فان هذا الاستثناء لن يعود فضله الي اتحاد كرة القدم السوداني بقدر مايعود الي مهارات واحترافية اللاعبين المحلين المهاجرين بالغيرة علي السودان ورفع اسم السودان رغم ظروف الحرب وهذا يدل علي عظمة هولاء الشباب في الزود عن سمعة الوطن رغم الفوضة والهرجلة التي تضرب مسار التخطيط والتنظيم في الاتحاد وهذا النجاح الحاصل للمنتخب بفضل هولاء الشباب واصرارهم و تطوير وترقية مستواهم الي هذه الدرجة من الاحترافية واذا نظرنا الي افكار ومناهج الاتحاد العقيمة التي ترفض تاصيل العلم في ادارة كرة القدم ثم تاتي من الباب الخلفي لتستحوذ علي نجاحات الاخرين علي طريقة ( الخيل تجقلب والشكر لحماد ) من اجل الحصول علي فرصة قادمة للفوز في الانتخابات للقضاء علي ماتبقي من اي امل في الاصلاح
” الدوري الممتاز الحالي وفق نظرية (خارجني وكلفتتي) التي يتبناها اتحاد كرة القدم !!

ويمضي الكوتش الديزل في توجيه اتتقاداته للدوري االمنتاز الحالي الذي تم من غير اعداد فني اوبدني للاندية المشاركة علي طريقة كلفتني وخارجني مما يعرض اللاعبين للاصابات الجسيمة في مغالطة واضحة ومعاداة صريحة للأسس والقواعد العلمية التي تحكم اللعبة وتؤطر لقيام منافسات وفق نهج اكاديمي احترافي مشيرا الي جميع اندية العالم تحتاج الي مالايقل عن فترة 45 يوما للاعداد
اتدية المنتاز تشارك الاتحاد مسرحية مهزلة الممتاز لاغراض بعيدة عن اهداف المنافسة
وفي السياق شن الكوتش الديزل هجوما مضادا علي ادارات اتدية التي شاركت في منافسات الدوري الممتاز الحالية من اجل المجاملات ولتحقيق مصلحة خاصة ونسبة لعدم تاهيلها وقصر نظرها وبعدها عن اتباع الطرق العلمية التي تمكنهم من العمل بصورة احترافية وبناء عليه فان العشم في روية كرة احترافية في ظل هذا الواقع الاداري المتردي في ادارات الاندية والاتحاد العام يبقي كعشم ابليس في الجنة
” قاتحاد كرة القدم السوداني يسبح عكس تيار الاحترافية والعلم !!
وحول فشل اتحاد كرة القدم السوداني في احداث النقلة في اطار مواكبة العالم التحديثات التي يشهدها منشط كرة القدم كل يوم تدور العديد من الاسئلة حول بقاء هذه الادارة الفاشلة وهي التي فقدت اسباب البقاء يقول الكوتش الديزل : ان العودة لنظام الدوري القديم الدورى المحلي لكل ولايات السودان فمثلا في الخرطوم دورى الاولي في الخرطوم بانداية الخرطوم انعاش حزينة اتحاد الخرطوم وانداية الخرطوم وكذلك الحال في بقية ولايات السودان الآخرة والمكاسب من هذا اصلاح البنية التحتية في كل الولايات التاهيل الادارى في الأندية والاتحادات للاستقرارفي الولاية للاداريين انتعاش الناحية المالية للتنافس الولاىى هلال مريخ في الخرطوم مع بقية الأندية وقيس في مدني علي اتحاد وأهلي وهلال عرب في بورسودان وهكذا في كل السودان نحدحل لازمة الاتحاد وكرة القدم السودانية من خلال.وفرة مداخيل الاتحادات وانتعاش خزائن الاندية والاتحادات المحلية بما يمكنها من العمل علي صيانة الاستادات وفق اشتراطات الاتحاد الافريقي واشار الي ان من شأن اقامة بطولة كاس السودان المجمعة بطريقة احترافية التغطية علي الفشل الذريع الذي واكب انطلاق بطولة الدوري الممتاز علي نحو طريقة الهرجلة والمحاولات الساذجة التي نشاهدها الان !!
” غياب هلال مريخ عن مشهد الممتاز وتسول الاتدية !!
عدم مشاركة هلال مريخ في المنافسات الحالية احدث ضررا بالغا في مداخيل اندية الاقاليم التي اصبحت تتسول الاموال من اجل المشاركة في افشل الدوريات التي مرت علي تاريخ منافسات كرة القدم المحلية وقال انه يحب في عذه الحالة اقامة منافسات كاس دوري السودان في كل من ولابات الخرطوم والحزيرة لاجل تفادي نفقات الترحيل والاعاشة واشار الي انه ومن خلال هذه البطولة يمكن اختبار منتخبات الناشئين والاولمبي والكبار بواسطة كوادر عالية التاهيل
“الحل في قيام منافسات دوري السودان !!

منافسات دوري السودان اثبتت جدواها الفنية والمادية حسب رؤية الكوتش الديزل الذي طالب بمشاركة 4 من اتدية العاصمة في منافسات كاس السودان كبطولة مؤهلة للمشاركة في البطولات الخارجية مشيرا الي ان الفوائد التي تعود من هذه البطولة كبيرة ومن بين فوابدها الاستفادة منها في تكوين الفرق الستية وفرق التاشئين لتصبح رافدا للمنتخب الاول
” ظاهرة التقليد الاعمي وراء استجلاب اشباه المحترفين !!
وحول ظاهرة استجلاب اشباه المحترفين كشف الديزل عن نظرية التقليد الاعمي والمحاكاة والمنظرة التي تنتهجها ادارات اتدية الممتاز في عمليات القيد والتي انتشرت كالنار في الهشيم وطالت اتدية الدرجة الثانية لولا تدخل الدكتور كمال شداد لايقاف هذا الغزو السرطاتي !!
” كاس افريقيا وكاس مانديلا ووصول الهلال الي نهائي بطولة افريقيا من اشراقات دوري الدرجة الاولي !!
الكوتش الديزل استدرك بالقول ان فكرة العودة الي منافسات دوري الدرجة الاولي المناطقي الذي كفل لمنتخب السودان احراز كاس لفريقيا وكفل للمريخ احراز كاس الكونفدرالية ووصول نادي الهلال الي نهائي بطولة افريقيا تبقي الفكرة الصائبة والمرجعية في حال قرر الاتحاد العام لكرة القدم وضع قدمه علي الطريق الصحيح

زر الذهاب إلى الأعلى