اخطر ظاهرة في هذه الحرب هي(المناصرون والخونةوعبدة المال والسلطة والذين يحسدون ويحقدون ويتمنون زوال النع

صباحات وطن الجمال الجديد المنشود (2) .واخطر ظاهرة في هذه الحرب هي(المناصرون والخونةوعبدة المال والسلطة والذين يحسدون ويحقدون ويتمنون زوال النعمة حتي ممن كانوا من الاهل والجيران وزملاء الدراسة) وكل هولاء قد يتجاوزون العقوبة بفعل ما سرقوها من اموال فيخرجون من العقوبة بالذكاء الخبيث والرشوة وحلو الكلام او بالعلاقات والقرابة والنسب والوعود بتقاسم الغنائم.
واسوا ما نتوقعه فقدان جيل كامل بنقص التعليم و الخوف من العنف والسلاح وما شاهدوه من إنتهاكات امامهم فتنتشر في اوساطهم العنف والسادية والمازوخية وتعاطي المخدرات وقد يحتاجون لدروس مكثفةوحصص سلوكية ووطنيةوتعليمهم تاريخ بلادهم وجغرافيته ونشر المحبة والتعايش السلمي وإبعادهم من المتفلتين والخبثاء والذين يتعاطون ما يغيب العقل من الترامادول والكبتاقون والايس والخرشة وكل ما يبعدهم عن تماسك العائلة وحب الوطن وارسل رسالة للاجهزة الشرطية والامنية ان نكون جهة تعطي الموافقة لكل صاحب وسيلة نقل لمعالجة واصلاح سيارة بعد التاكد من عدم وجود ما يشكك في آثار حادث خفي وفعل خطير فيخفي ال(الميكانيكي) ادلة مهمةلكشف الجريمة والافلات من العقاب واقترح استخدام وسائل رقابية اسرع في الفزع والتحرك واقل كلفة باستخدام التكتك والركشة والمواتر لكشف التفلتات والجرائم وتسريع المعالجات والحل تلون بالوان محددة توضح الجهة الشرطية وعليها ارقام لتسهيل التواصل معها بين الادارات المختلفة.ونحتاج ان يكون جميع المواطنين يحملون الحس الامني والشرطي والرقابة في الشوارع والاحياء دون تضييق الحريات وتشويه صورة الطاهرين الابرياء..وتنبيه ملاك العقارات بتنبيه مواقع بسط الامن الشامل حينما يستاجر الاجانب منازل في الاحياء واي ظواهر مريبة تثير الشبهات.وكم اتمني إبعاد المناطق العسكرية من منازل المدنيين والمواقع المدنية ومواقع الخدمات بطريقةمنظمة لا تتخطي احد ولاتفتح ابواب المحسوبية والرشوة واستخدام العلاقات بمختلف اشكالها..واقول للشباب..اكشفوا الخونة والمتعاونين حتي لو كانوا من الاقربين لو ثبتت خيانتهم دون ظلم لهم فالظلم ظلمات في الدنيا والآخرة.