

ومابين ولاء البوشي و ( العسكر ) كلماتها ( مجرمي حرب ) وما بينها وبين روح الوطنية ( الغائبة ) إلا قولها في إنتظار ( التدخل العسكري ) والبقت ، بقت ، السودان ما بشيلنا ( الإثنين ) محتاجين لتدخل عسكري عالمي .!!؟؟.
وما بين الجسر الجوي بين أثيوبيا ، وولاية فرجينيا الأمريكية ، إلا تبادل ( الزيارات )، للأصدقاء ، من ولاية ( فرجينيا )، ( ع ، ص )، و ( ا ، ب )، إلي ( أثيوبيا )، عند صديقهم حمدوك .!!؟؟
وما بين مطعم ومقهي ( زاكي ) بمدينة فولز تشرش بولاية فرجينيا وحمدوك ( الزائر ) إليها من أثيوبيا ، إلا لقاءات .!!؟؟.
ذات أمسيات ألكساندريا الساحره ، وفي بهو حوشها المضئ بالثريات ، كان الجلوس مع رفيقه وصديقه عمر قمر ( مرشح الخارجية ) في جلسة صفاء حول ( موائد عشاء ) فيها وما فيها .!!؟؟.
كانت مقهي ( زاكي ) بولاية فرجينيا ملتقي لروادها ، حيث يتردد إليها وزير ( ماليتنا ) الجديد إبراهيم البدوي . !!؟؟،
فرجينيا التي منها وزير ( العدل ) الجديد ، نصر الدين عبد الباري .!!؟؟.
كانت حكومتنا من هناك حكومة ( ولاية فرجينيا ) الأمريكية .!!؟؟.
حكومتنا الجديدة ، فيها شبه ( قليل ) بحكومة ( أحمد الجلبي ) في العراق ، التي جاءت إليها من أمريكا فأفسدت وفشلت وسقطت .!!؟؟.
إن شاء الله ( حكومتنا ) الجديدة هنا في ( السودان ) أن لا تكون مثلها.!!؟؟.
خيوط متشابكة وترقب مخابراتي لشعب يريد الخلاص .!!؟؟.