رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير.. أسامة صالح

الأعمدة

الفارس البرهان يهبط بطائرته العسكرية في مطار الخرطوم ويسجد شكرا لله – دكتور عصام دكين.

 

* يظل الجنرال الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان الفارس المغوار ضرغام الرجال الفارس الجحجاح المقاتل الجسور القائد العام للقوات المسلحة ورئيس مجلس السيادة ورئيس البلاد لانه قضى على اكبر مؤامرة فى تاريخ البلاد يقودها المتمرد المليشى حميدتي وزراعه السياسى قوى اعلان الحرية والتغير اليسارية العلمانية حيث خاض حربا ضروسا فى صبرا وجلد ليس له مثيل فى اقرانه.
* البرهان لم يهادن ولم يساوم ظل يقاتل ضد هولاء المتمردين المدعومين من سبعة عشر دولة وكذلك الخونة والعملاء والجبناء والهاربين من ابناء السودان العاقين.
* ان قرار الجنرال البرهان بالتصدى لمليشيا الجنجويد فى ١٥ أبريل ٢٠٢٣م قرار تاريخى وحدث تاريخى فى مسيرة الدولة السودانية فقد تصدى هو وحرسه للتمرد فى اللحظات الأولى وعندما فشل الانقلاب وتحول الى حرب خاضه مع ألابطال فى القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى والمستنفرين والمجاهدين اولاد البلد الاحرار قدموا أرواحهم رخيصة من اجل هذا الوطن الغالى.
* شهد التاريخ والعالم والقاصى والدانى والعدو قبل الصديق ان البرهان قد أفشل اكبر مخطط لمسح السودان وكسرة شوكة مليشيا آل دقلو المتمردة ومرمطه انف قوى اعلان الحرية والتغير اليسارية العلمانية ثم هربوا هولاء المرتزقة كالجرزان تاركين اضخم ترسانه عسكرية حديثه.
* أن البرهان فارس استشهداء امام عينيه 31 شهيدا من حرسة وظل مخندق داخل قيادة القوات المسلحة السودانية فى جلد وصبر البرهان حتى تمكن من الخروج من القيادة العامة وأصبح يدير العمليات العسكرية بنفسه وطائراته المروحية تهبط بعد ساعات فى كل منطقه يتم تحريرها.
* اليوم الاربعاء ٢٦ مارس ٢٠٢٥م تهبط مروحيتة فى مطار الخرطوم ويسجد شكرا لله على تحرير الخرطوم ويرسل رسائله من القصر الجمهورى إلى كل العالم معلنا تحرير الخرطوم ونهاية مليشيا الدعم السريع المتمردة.
* سيسجل التاريخ أن الجنرال البرهان فارس لا يشق له غبار خاض حرب غادرة فى قلب الخرطوم وحافظ على القوات المسلحة والشعب السوداني والوطن من الإنهيار رغم الغدر والخيانه.

* البرهان يستحق رتبة المشير ويستحق ان يغنى له شدولك ركب فوق مهرك الجماح ضرغام الرجال الفارس الجحجاح تمساح الدميرة الما بكتله سلاح

زر الذهاب إلى الأعلى