الاسلاميين يبحثون عن وحدتهم الضائعة من خلال الفضاء المفتوح ويحددون شروط للنشر فى مجموعاتهم الواتسابية مما جعلنا نخرج من مجموعات الاسلاميين فهم لا يتحملون الرأى والراى الاخر ويرفضون معارضتنا وطرحنا الواضح ويدافعون عن كامل إدريس رئيس مجلس الوزراء والحركات المسلحة الموقعة على سلام جوبا فى التشكيل الوزارى القادم وكأنهم يمثلون الحركة الإسلامية والتيار الاسلامى العريض.
* متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم احرارا ومتى كان الانتماء يحجر الرأى، نعم نحن حركة اسلاميه ولكننا احرار وليس عبيد بطرفكم وراى لا يمثلكم ولا يمثل حزبكم فهو رأى الخاص والذين لا يعجبهم راى الحر لا يضمونى لمجموعاتهم التى لها شروط مسبقة.
* سلسلة دكينيات تقدم التحليل الواقعى والخبر الصادق ولسان حال المظلومين والمكلومين فهى سلسلة حره تعبر عن رأى صاحبها وتحمل هموم الشعب السوداني ولا تحمل رأى تنظيمى فهى بدأت منذ أبريل ٢٠١٩م وحتى اليوم.
