
والمشهد هو ذاته الذي تعملق أمام بصرنا ونظرناه ببصيرتنا منذ أيام الحرب الأولى إن لم يكن فاقه في السوء ..رفعنا يومها صوتنا وقلنا #تقيف_بس
وكانوا يرددون في بلاهة مصطنعة تقيف كيف؟ وكأنها الحرب الأولى في الدنيا وتحتاج إلى غراب ينزل من فوق سبع سماوات ليدلنا كيف تواري سوءة الحروب..
لم يعد في العقل متسع ليستوعب المزيد من قبحهم
ولم يعد في النفس شغف لمتابعة الجهد المبذول من الوطنيين لايقافها .. وسنردد معهم ببلاهة تقيف كيف؟ والبلاد باتت بؤرة من حقد وكراهية وعنصرية .. تقيف كيف #حرب_كرتي التي احتشدت حولها حثالة البشر وكارهي انفسهم وذاك الذي ياكله شعور بدونية لسلوك ما انتهجه في حياته ويريد أن يغتسل منه بدماء هذا الشعب المنكوب .. تقيف كيف وبات قرارها في أيدي الغير ولم نعد نحن في النفير ولا حتى العير؟ ..
كلمة كوز في مناطق الدعم السريع وكلمة متعاون في مناطق (سيطرة الكيزان) كافية أن تجعل من جسدك غربال رصاص يخرج من يد واجفة راجفة امتهنت منذ ثلاثون عاما او يزيد القتل
ولاحول ولاقوة الا بالله
#اللهم_لا_ترفع_للكيزان_راية_ولا_تحقق_لهم_غاية_واجعلهم_للعالمين_عبرة_وآية