
شهدت قرية العزيبة شرقي الجزيره جريمه قتل اكتنفها الغموض حيث لقي الصيدلاني الدكتور عبدالله الطيب عمران الشهير ب (البروف) مصرعه غدرا حيث تم ذبح المغدور ومن ثم رميه بالرصاص ووجد مغدورا بجوار سيارته في قريه العزيبه ووصف اهالي القريه الحادثه بالمفجعه حيث تمت بطريقه عجيبه (ذبح ورميا بالرصاص ) ولم تتوصل السلطات الامنيه الي القاتل حتي كتابه الأسطر .
فيما خرجت جموع غفيره من اهالي القريه ومدينة رفاعة في تظاهرة غاضبة، عبّرت عن رفضها العميق لصمت السلطات الأمنية وتخاذلها في التعامل مع الجريمة الشنعاء والتي تمثل جرحًا نازفًا في الضمير الإنساني والوجدان الشعبي.
وادانت حركة تحرير الجزيرة الفعل الإجرامي الآثم وقالت في بيان تسلمت “امدرتايمز” نسخه عنه نُحمّل جهاز الشرطة والأجهزة العدلية مسؤولية التأخير والتقاعس في حسم هذا الملف الذي بات يُهدد السلم الاجتماعي
واضافت على إدارة الشرطةالتحرك الجاد وفتح تحقيق فوري ، وإعلان النتائج للرأي العام وتقديم الجناة إلى العدالة دون حماية أو تلاعب.