الأعمدة

الحل في الحسم

 

المتتبع للاحداث الاخيره التي جاءتنا ونحن في عز شهر رمضان. المعظم. والمشاهد لماحدث للخرطوم من بشتنه.ودمار ووقف حال من مليشيات الدعم السريع.. يصل لقناعه راسخه انه لا يوجد حل سوي
حسم هؤلاء المخربين الذين استباااحوا الديار وساكنيها
دمروا المستشفيات… دمروا دور التعليم.. نهبوا البنوك ومن ثم دمروا. من حيث الشبكات وخلافه
شالوهااا موزه علي المتاحف لعبو فيها عربي وأفرنجي.. وحتي السوق الافرنجي زاتووو وروه الطفا النور منو…
دار الوثائق دمر وكسر وخرب…. هل يعقل ان لأيحسم أمثال هؤلاء المجرمين… جعلووا أهل الخرطوم يفرون من أمانهم وجدارنهم التي تستر حالهم… الي أرض الله الواسعه
يمتطون ماثقل حجمه ورخص ثمنه حتى وصلوا انهم امتطو ظهور المسطحات من سيارات السحاب وثلاجات نقل المواد الغذائية

هل يعقل ان لأيحسم المتسببيون في مثل هذا الحال الشين
نعم إنه الحسم ولاشي غير الحسم لهذه المليشيا التي لم تراعي اي إنسانيه لانها بلا انسانيه…وفاقد الشي لايعطيه..كم هو مضحك حديثهم عن الديمقراطية… التي يكذبون بها علي المجتمع الدولي ..الذي أصبح ينطبق عليه المثل القائل اذا كان المتكلم مجنون فعلي المستمع ان يكون عاقل…مجتمع دولي لايضر ولاينفع. خيال ماته.. وارقوز في مسرح العرائس يتفاعل اكثر منه ..فلاشان لنا بشي غير الحسم ثم الحسم
كل الدعوات بالنص المؤذر لقواتنا المسلحة في معركة الكرامة …
التي ستحسم هؤلاء الذين لايدرون ولايدرون أنهم لايدرون فهم جهلاء يجب حسمهم.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى