الحل … “دوله” فلسطينيه … “الحرب” ..”غزه” “مزارع شبعا””عسقلان”

…
كل العالم الحر عالم العداله للجميع عالم القانون … عالم الشرعيه الدوليه عالم تنفيذ قرارات الامم المتحده لتنفيذ قيام دوله فلسطينيه على حدود 1967 وعاصمتها القدس ..ووقف التصعيد ووقف
قتل المدنيين وتهجيرهم من مساكنهم ومناطقهم ..
وقتل الاطفال والنساء وتشديد الحصار على غزه ..
“المحاصره اصلا” “17” عاما .قطع “المياه” “الكهرباء”
“الطعام” ماذا تريد امريكا والدول الغربيه دول ….
الا “قانون” الا “شرعيه” الا “عداله” دول الهيمنه ….
“الاحاديه” دول “ازدواجيه المعايير” دول “الاستعمار”
وقتل المدنيين وغزو الاوطان بدون اسباب سوى
سرقه ونهب الموارد والثروات كما حدث للعراق
وفيتنام وليبيا والجزائر ومالى والنيجر وافغانستان
ماذا يعنى اعطى الضوء الاخضر ل نتنياهو قصف
غزه بالطائرات والصواريخ وحصارها لقتل المدنيين
الذى يبلغ تعدادهم “2” مليون نسمه !!! لقد سقط
نتنياهو وسقطت حكومته اليمينيه المتطرفه بعد
دخول “المقاومه” كل ثكنات ومقرات الجيش الذى
لايقهر فى غلاف غزه ..المقاومه لم تقتل النساء ..
ولا الاطفال ولا المدنيين بشهاده نساء ومواطنى ..
المستوطنات “فيديوهات” .ولكن من يسفكون الدماء
لايعيشون الا بالقتل والدمار والخراب للشعوب ..
التى تنشد “الحريه والانعتاق” من الذى احتل الارض
وجعلها وطن لليهود باسم ارض “الميعاد” التى سوف
تكون باذن الله ارض “الممات” لكل من اعتدى واقتحم
“المسجد الاقصى” ودنس “المقدسات” وحاول تهويد
“القدس” التى اصبحت دائما وابدا عصيه …
على كل المؤامرات .على اليهود ان يعترفوا بالمبادره
العربيه وقرارات الشرعيه الدوليه حتى يعيشوا ..
بسلام . فى دولتين منفصلتين بكامل الحقوق ..
والدوله الفلسطينيه عاصمتها “القدس الشرقيه”