الأعمدة

بوقً إعلام ( اتحاد زلنطح ) وراء الهجمة الشرسة لإسقاط شيخ سلمان !

《ياصباح الصالحين ياالله 》

□علمنا ،ومن مصادرنا الموثوقة في دولة قطر الشقيقة، أن اسباب(الهجمة) الاعلامية المفتعلة، التي يقوم بها (البوق الرسمي) لرئيس اتحاد (زلنطح) لكرة القدم (المهووس بالمناصب) عدنان درجال والتي اصبح (برنامج الكأس)، لصاحبه عدنان درجال، الذي يقدمه علي نوري،اسبابها ليست لأن رئيس الاتحاد الاسيوي الشيخ سلمان بن ابراهيم قد (طعن) الكرة العراقية في (خاصرتها) ببطولة كأس آسيا، بل يقف وراءها الشيخ خليفة بن حمد رئيس الاتحاد القطري السابق ووزير الشباب والرياضة الحالي في قطر،الذي ،وكما يقال، بأنه يسعى لمنافسة الشيخ سلمان بن ابراهيم على منصب رئيس الاتحاد الاسيوي في الانتخابات المقبلة ، ولذلك استغل خسارة المنتخب الوطني العراقي امام الاردن، وبالاتفاق مع رئيس الاتحاد عدنان درجال ، الذي يلعب على (حبلي) الشيخ حمد بن خليفة والشيخ سلمان بن ابراهيم،في شن هجمة تسقيط ضد الشيخ سلمان بن ابراهيم، ولذلك كلف(بوقه الاعلامي) المدفوع الثمن، علي نوري لبدأ تلك الحملة اعلامية الهدف منها تسقيط بن سلمان والتي خطط، وكتب (السيناريو) لها عدنان درجال، املا منها بالتقريب اكثر من المسؤولين القطريين ،الذي عرفوا حقيقة درجال الانتهازية ،واغلقوا الابواب في وجهه والتي كلف علي نوري في تنفيذها ،الذي يسعى هو الاخر ايضا للحصول على مكان (رخيص) في المكتب الاعلامي للاتحاد الاسيوي في حال فوز الشيخ خليفة بن حمد بمنصب رئيس الاتحاد الاسيوي..
□ولذلك رفع علي نوري وبالاتفاق مع (ولي نعمته) عدنان درجال الشعارات الوطنية ومفردة العراق (خط أحمر) في حملته الاعلامية ،لانه يعرف جيدا مشاعر الشارع الرياضي والجمهور الرياضي العراقي عندما يتعلق الامر بالعراق ،ومع ذلك كله كشف الشارع الرياضي اهداف عدنان درجال،الذي بقي يدير (دميته) علي نوري من وراء الستار والتي يحاول من خلالها ضرب (عصفورين) بحجر واحدة،الاولى عدم الاصطدام مباشرة بالشيخ سلمان بن ابراهيم، ولذلك لم يجرؤ عدنان درجال على الادلاء بتصريح واحد ضد الاتحاد الاسيوي ،وضد رئيسه الشيخ سلمان بن ابراهيم، ولم يجرؤ على قطع (شعرة معاوية) معه، ولذلك لم ينتقد، ولو لمرة واحدة ،ما حصل من احداث في كاس اسيا ،وفي الوقت نفسه بقي درجال يغازل رئيس الاتحاد القطري الشيخ حمد بن خليفة لمصالح شخصية تتعلق بمغانمه ومكاسبه، التي حصل عليها في دولة قطر، وكان افضل (حل)، له هو برنامج الكأس ومقدمه علي نوري، الذي كشف عن حقيقته عندما تجاوز على رئيس الاتحاد الاسيوي ، وكال له اتهامات (ماانزل الله بها من سلطان)، وهو، ومعه (ولي نعمته)، عدنان درجال، يعلم ان (حبل الاكاذيب) قصير ،وان مهنة الصحافة الرياضية مهنة تعتمد على مصداقية، الذي يحمل قلمها وليس من يجعلها مهنة من لامهنة له..وللموضوع بقية…نقطة.. علي ..درجال.. سطر..!!!

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى