مانشيستر سيتي مهدد بالطرد من البريميرليغ # بجدارة الهلال السعودي في نهائي مونديال الأندية
& وقعت إدارة مانشيستر سيتي في المحظور بمجاراتها لطلبات بيب غوارديولا باهظة الثمن والإدارة الإمارتية لم تتوان في تلبية طلبات الإسباني ووقعت في خروقات مالية كبيرة كشفتها ادارة المراقبة بالاتحاد الانكليزي ووجهت التهمة رسميا إلى السيتي وسيواجه عقوبات رادعة في حال ادانته قد تصل لحد الهبوط أو الطرد من الدوري الممتاز أسوه ماحدث ليوفنتوس 2006 وجرد من لقبين في الكالشيو حينئذ أو في حالة الرأفة خصم 15 نقطة كما حكم مؤخرا على اليوفي ، وفي سيناريو خصم هذه النقاط السيتي سيتراجع إلى المركز الثامن برصيد 30 نقطة رفقة البلوز في منتصف الجدول ولاشك في هذه الحالة سيكون الرابح الأكبر الارسنال متصدر البطولة حتى الآن و عليه في حال تنفيذ هذا سيكون طموح السيتي الدخول المربع الذهبي .
& وجه الاتهام لإدارة السيتي بارتكاب 100 مخالفة مالية في الفترة مم 2009 إلى 2019 ويتوقع ان تكون عقوبات رئيس الورزاء غليظة بالهبوط من الدرجة الأولى لأن التلاعب في الشؤون المالية يعاقب عليه القانون الانكليزي ومافيش يمه ارحميني وفي الاسبوع المنصرم بسبب التهرب الضريبي فقد البريطاني من أصل عراقي الزهاوي منصبه كرئيس حزب المحافظين وإقالة رئيس الوزراء سوناك من منصب وزير في الحكومة دون حقيبة في واقعة شكلت ضربة قوية لكل من تسول له نفسه التلاعب في الضرائب او مخالفة القواعد المالية للدولة .
& ومن جهة اخري في حالة عجزت ادارة السيني تقديم الدفوع المقبولة ، الشارع الانكليزي ينتظر القرارات المتوقعه لهذه القضية التي اثيرت في الآونة الآخيرة .
& وتحصلت مصادرنا المطلعة أن المدرب غوارديولا ربما يغادر ملعب الاتحاد في حال صدور عقوبات ضد السيتي لأنها ستحرم الفريق من مميزات كثيرة .
& في الطرف الأخر تصر إدارة السيتي على أنه بإمكانها دحض جميع الادعاءات الموجهة ضدها ، إلا أن الحقيقة هي أنه يمكن أن يتعرضوا لعقوبة شديدة إذا ساءت الأمور كما ذكرنا اعلاه وبالتالي يتوقع هروب جماعي للنجوم الكبار من ملعب الاتحاد ، جماهير السيتزن تعيش على اعصابها لأن ماتحقق في السنوات الذهبية بات مهددا بالضياع اذا اثبت التحقيق تهمة مخالفة النادي للقواعد المالية .
& مونديال الاندية بعد فوزه على فلامنغو البرازيلي ثلاثة اثنين مبروك للهلال الإنجاز وينتظر الفائز من ريال مدريد والاهلي المصري اليوم الاربعاء
& المختصر المفيد : قلوب عشاق السيتزن في اياديهم !