الأعمدة

ياحلات رمضان في البلد

أطل علينا الشهر الكريم شهر الخير والغفران ونحن اليه نشتاق بكل ماوتيناا من شوق.. نسال الله أن يعيده علينا وعلي كل المسلمين بالخير والاستقرار والتكاتف… ففي هذا الشهر العظيم تكون الرحمات وتحل البركات علي كل تفاصيلنا اليوميه سبحان الله.. اللهم تقبل منا رمضان يارب
ولرمضان عدة تفاصيل اعايشها شخصيا كلما حل الشهر الكريم فانا من عشاق صيام هذا الشهر الكريم وسط الأهل في البلد كمايحلو لنا ان نسميها فرمضان ف الأرياف قصتو براها وتفاصيل اعمق.. حيث يبدأ اليوم بالذهاب للمسجد وتلاوة القرآن الكريم واحد المسجد ممتلائن حلقات الذكر والقران الكريم وحتي اهل الشمال كعادتهم يمضون فتره الصباح الباكر في حقولهم وجنائنهم ويقضوا شغلتم ومن ثم يقصدون مسجد الحي ومنهم من يقضي تفاصيل النهار وسط جثتين النخيل والمانجو والجو الطبيعي مطلوب
وتمتد رحله اليوم علي الآن المغرب والاجتماع العام علي صينيه الفطور واللوحه الكليات تكاتف واتحاد وحب ..وتمتد جلست الإفطار في برش الفطور علي مابعد شراب القهوة وتحليل دقيق لتفاصيل لليوم
ولامانع أيضا من بعض العناوين السياسيه او الشماارات المحليه وتستمر هذه الجلسة الي أن ترفع لصلاه التراويح… علي أمل اللقيا يعد الصلاه ودرس المسجد
وتكون القمره حاضره في ليالي السمر الرمضاني وحضور وشاهد عيان علي هذه اللوحة الاجتماعية السمحه… وحتي نساء الحي تستمد تفاعلها من المجتمع ويصل التبادل الاجتماعي بينهن ذروته في رمضان وصحني وصحنك وملاحي
وملاحك…وتتواصل الزيارات الاجتماعية بين نون النسوه يعد صلاه التراويح في رمضان بكل
جمال وروعه فالنفوس مطايبه والبرش يشيل ويفضل والبركة حاصله والعمل مقبول باذن الله تعالي..استاذي أحمد الأمين بخيت رمضان كريم وربنا يردك الي ارض الوطن سالم غانم معافى باذن الله كم كنت أتمنى ان تكون نعي ف البلد وتعايش أجواء رمضان من هناك من ارض النيل والنخيل
وكما قال شاعر الشمال خليفه حسين ياحلات رمضان ف البلد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى