
قلمى ليس للمجاملة ولا للتدليس، لقد كسبت عبر قلمى الكثير من الأعداء حتى اخوتى فى الحركة الإسلامية يرونى معول هدم او متنكر لتاريخى او انتمائى، ولكن كسبت أيضا العديد من الأصدقاء، كسبت قامت أكاديمية فى بلادى وآخرين كثر، يكفينى شهادة البروف عصام بوب الاكاديمي بجامعة النيلين بما يخط قلمى وهذا يكفى.
* حيث علق البروفيسور عصام بوب على مقالى بعنوان سيفشل كميل ادرس:-
الابن الفاضل دكتور دكين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
دائما تأتي بمواضيع هامة جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا.
نعم ستفشل كميل ادريس.
كما فشل حمدوك.
ليس لهم شيئا في هذه البلاد إلا الاسم وحتي هذا لا يعرفونه.
بعد انتهاء هذه النكبة ادعوكم الي عصيدة داميرجة ملاحها امبجبج مدعمة بسمن بلدي وهبر لحم سمين…
* التعليق:-
شكرا جزيلا بروفيسور عصام بوب انتم دافعى المعنوى الكبير فى هذه البلاد المنكوبة، انتم من يقراء بتمعن ويفسر بعيون الاكاديمي الحصيف لذلك اكتب لان هنالك من يقدر ويفهم ويضيف