
اعداد:المغيره بكري
الاسم بالكامل
شادي محمد ابراهيم خليل على عبد الرحمن سرور
اسم الشهره أو الاسم الفنى شادي سرور
السيرة الذاتية
عازف ايقاع في فرقة القاهرة للتراث في الأوبرا المصرية من سنة 2001الى 2009وبعدها كملت في فرق الافراح
درست الة الكمان في معهد الاتحاد الموسيقى في عابدين على ايد الدكتور حسن شمس الدين هو من أكبر عازفي الكمان في مصر تخرجت من المعهد وواصلت مشوار الكمان ما بين العزف والتدريس للطلبة
و اتعلمت فترة عند عم عبده داغر الله يرحمه

تعريف عن الة الكمنجه؟
الكمنجة هي آلة وترية مع أربعة أوتار، ومن أشهر الآلات التي استخدمت في الموسيقى الكلاسكية، ويوصف صوتها بأحن أصوات الآلات الموسيقية، كما انها أرقى الآلات الوترية ذات القوس، والأكثر تعبيرًا بينها كلها. وقد زاحمت هذه الآلة سائر الآلات الوترية، وأصبح لها السيادة عليها منذ أكثر من قرنين من الزمان، ولا تزاحمها في تلك السيادة آلة أخرى غير البيانو. إلا أن هذا الأخير لم يستطع أن يضعف من مركزها أو أن ينال من سيادتها، وذلك لأن الكمنجة بإمكانها تجسيد كل التعابير الإنسانية، حيث تعبر عن أرق المشاعر والأحاسيس، وأقوى الانفعالات كالغضب واليأس؛ وذلك بسبب صوتها الشجي، وقد لاقـت آلة الكمان رواجاً عظيماً لدى كل الشعوب لا سيما بعد أن منحها الموسيقار الإيطالي Claudio Monteverdi السيادة على آلات الأوركسترا في الأوبرات وغيرها، كما أن لها رصيداً هائلاً عبر التاريخ من المؤلفات العظيمة الخالدة، فقلّما نجد مؤلّفاً موسيقياً عظيماً لم يكتب أعمالاً لهذه الآلة العظيمة،
تمـيّزت في صناعة الكمنجة منطقة كريمـونا الإيطالية معقل صناعـة الآلات الموسيقية والأشهر على الإطلاق أنطونيو ستراديفاري (Antonio Stradivari) ( 1644م –1737م) الذي بفضله بلغت صناعة الكمان أوج الكمال في أوائل القرن الثامن عشر، كما وأنه حتى الآن لم يستطع صانعو الآلات بلوغ ما بلغه هذا الصانع المحترف من جودة ودقة وأناقة الكمنجات التي صنعها

بشكر استاذى في آلة الكمان في معهد الاتحاد الموسيقى حسن شمس الدين والفنان الراحل عبده داغر رحمه الله وبشكر اسرت مجله امدر تايمز شكر كبير اوى اوى اوى