الأعمدة

موسفينى …والانعتاق الاخلاقى .. وج افريقيا ..والانعتاق الاقتصادى

الاستعمار والعبوديه ونهب الثروات احاط بافريقيا احاطة السوار على المعصم ..ولكن هيهات بدأ الانعتاق بطرد المستعمر واستقلال كل الدول الافريقيه ..وفى العقد الاخير بدأ الانعتاق من تبعات
الاستعمار والهيمنه الاقتصاديه والسياسيه والاخلاقيه
وتم طرد فرنسا من مالى وبوركينافاسو .وطرد اسرائيل من مقعد مراقب فى القمه الاخيره باديس
ابابا ..وقام الرئيس الاوغندى يورى موسفينى بتوقيع
قانون باعدام المثليين والحكم عليهم بالمؤبد فى يوغندا حفظا على العائله والاسره والاخلاق الحميده
من الانهيار الاخلاقى التى تعانى منه اوربا وامريكا
وهددت بريطانيا موسفينى ليتراجع فرفض التراجع
عن قراره ليؤكد مدى قوته فى صفع الغرب ومشاريعه الهدامه لتدمير الشعوب الافريقيه .. من غرائب الصدف ان يشارك عمده لندن المسلم صادق
خان المثليين احتفالتهم وقال انه فخور بذلك ..وصادف ايضا تعين اول رئيس مثلى فى دوله لاتفيا ..مايحدث فى الغرب يضع اوربا وامريكا ..فى مواجهه مع السنن الالهيه ..وسنن الله
التى تحرم اللوط وكان فى قوم لوط عظه للمتقين
وجعلهم الله فى اسفل سافلين ..لم يتعظ الغرب ودوله مثل السويد التى اسست بطوله دوليه لممارسه الجنس واعتبار الجنس رياضه “سبحان الله”
“بل هم كالانعام بل هم اضل” ..اوربا وامريكا عملوا
على ايجاد جنس ثالث بدلا عن الاب والام المتعارف عليهم سفاهة لاغير . وللانعتاق الاقتصادى تستقبل جنول افريقيا اجتماع رؤساء مجموعه بريكس بعد مااجتمع فى الايام الماضيه وزراء الخارجيه للمجموعه والاصدقاء الجدد الذين سينضمون قريبا لاكبر تكتل اقتصادى عالمى ..والان مع تحطيم وتدمير الاسره ..هنالك قوانين تسمح بممارسه الجنس مع الاطفال دون عقاب وممارسه الجنس
مع الحيوانات ..اوربا ترزح فى الرزيله وتقف ضد
الله سبحانه وتعالى ..المصير المحتوم سوف يقع
لامحال وقريبا اللهم لاتعذبنا بما فعل السفهاء منا ..
الرئيس التركى اردغان والروسى بوتين وقفوا بقوه
ضد تدمير الاسره والعائله وضد المثليين ولحق بهم
الرئيس الاوغندى يورى موسفينى ..من يلحق من
الرؤساء بركب المتقين واصحاب الاخلاق الساميه
نصرة لله ورسوله الذى قال اتيت لاتمم مكارم
الاخلاق ..صدق رسول الله صل الله عليه وسلم ..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى