الأعمدة

في قضية ملفات الفساد والفاسدين في الاتحادات الرياضية كلاكيت ثالث مرة..اتحاد الكشخة والنفخة لكرة القدم ..مثالا…!!

 

◇رسالة محترمة  ثالثة  للحاج خالد كبيان بصفته مستشار لرئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني ووزير الشباب والرياضة احمد المبرقع اذكره فيها عن ملف الفساد المالي وسرقة المال العام الذي يتعلق بجراءم الفساد والتزوير ،التي ارتكبها رئيس واعضاء اتحاد الكشخة والنفخة لكرة القدم الذي يقوده عدنان درجال والذي يضم اربعة فاشلين وفاسدين يتقدمهم النائب الأول علي جبار واحمد ميكانو الموسوي ويحيى زغير وفراس بحر العلوم، الذين يتسترون وراء انجازات خليجي 25 وتأهل منتخب الشباب لمونديال الشباب حتى يغطوا على فسادهم واكاذيبهم ..
◇وفي مقدمة تلك الاكاذيب وعمليات الفساد التي ينبغي على الحكومة اجراء تحقيق فيها هي التي تتعلق بالعقود التي ابرمها عدنان درجال في بطولة خليجي البصرة،التي كلفت الدولة اكثر من 33 مليار دينار..
◇وكذلك التحقيق في الوصولات المزورة التي ارتكبها الفاسد والفاشل والمنحرف جنسيا فراس بحر العلوم في بطولة غرب آسيا للشباب التي اقيمت في اربيل والتي كانت سببا في ضياع مليون دولار هي استحقاقات الاتحاد العراقي مقابل تنظيمه تلك البطولة، وبسبب تغطية عدنان درجال على هذا الفاسد والمنحرف بحر العلوم فقد العراق مليون دولار اضافة الى مارقه عضو الاتحاد من عملية تزوير الوصولات..والاكثر من هذا وذاك دلس عدنان درجال وغلس على عملية التحرش الجنسي الذي قام به فراس بحر العلوم مع مدربة المنتخب العراقي النسوي للصالات النسوي شاهيناز يارا والتي قدمت استقالته بعد ان رفض درجال مقابلتها والاستماع لكونها وكل ذلك خدمة للفاسد فراس بحر العلوم..

◇وإضافة الى ذلك على القضاء العراقي ولجنة النزاهة فتح ملفات الفاسد والسكير علي جبار التي تتعلق بسرقة اموال نادي ميسان والتي اصبح علي جبار من خلالها من اصحاب الملايين والمحلات التجارية في (سوق محمد حميد) في العمارة، والحاج المستشار كبيان، وحتى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لهما اطلاع عليها لانهما ابناء هذه المدينة العراقية ويعرفان حقيقة الماضي الاسود لهذا الفاسد المدعو علي جبار، الذي يعتبر السرطان المستشري ليس فقط في جسد الرياضة العراقية بل ايضا في جسد الرياضة في مدينة العمارة والدليل نادي ميسان الذي اكله علي جبار لحما ورماه عظما ونفس الكلام ينطبق على احمد الموسوي الفاسد في الوزارة وفي اتحاد عدنان درجال…

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى