الأعمدة

الشعوب لاتخسر نزالاتها .!

المحاولة الثانية لسرقة الثورة حين تم اقصاء الثوار الطرف المنتصر في الحرب ضد الانقاذ ليتحولوا الي مجرد شهود عيان منصة عكس مخرجات تواريخ الحروب في العالم انذاك وقعنا في المحظور وكمين الحركات والزعامات والبيوتات وحرامية الثورات

استسلام اليابان أمام الولايات المتحدة الطرف المنتصر في الحرب تم على متن السفينة الحربية “يو أس أس ميسوري” في خليج طوكيو .. باختصار شديد امريكا لم تفوض جمهورية الدومنيكان او حركة ال k. K.k. للتوقيع انابة عنها كمنتصر في الحرب علي سبيل المثال

وفي الثورة السودانية تحول الطرف المنتصر بقدرة قادر الي خانة الطرف الخاسر والمذعن

الثورة قادرة علي انتاج نفسها مرة اخري والالتفاف 360 درجة حول الكمين الذي تم اعداده بخبث

طريق الثوار الي تحقيق الغايات لن يصطدم هذه المرة سوي بقوي اكثر هشاشة من تلك الالة القمعية الكيزانية لو كنتم تعلمون

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى